ارتبط في الفترة الماضية، اسم النادي الأهلي بالتفاوض مع عدد من العناصر المميزة على الساحة الخارجية، للحصول على خدماتهم.
وتوقع البعض أن يدعم أل الشيخ القلعة الحمراء، في ملف صفقة المهاجم الأجنبي، وتحديدا في نهاية الموسم الحالي، في ظل وجود تركي أل الشيخ في منصب الرئاسة الشرفية قبل أن يتقدم باستقالته.
ويأتي أبرز العناصر التي ارتبطت بالانتقال للأهلي، السوري عمر السومة ، والبرازيلي كينو، والجزائري بغداد بونجاح والفرنسي جوميز.
وجاءت استقالة أل الشيخ، لتجعل صفقة القرن كما أطلق عليها البعض في مهب الريح، وذلك لصعوبة أن تتحمل خزينة النادي الأهلي عقود هذه اللاعبين.
كما كشف قرار أل الشيخ بالرحيل عن الأهلي في هذا التوقيت، عن تحفظ ورفض الأهلي لفكرة ضم صفقات من هذا النوع، لتجنب حدوث فتنة بين اللاعبين، ولرغبة مجلس الأهلي في ضم صفقات فقط من خزينة النادي.