تلقى الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي خسارة قاسية من فريق سموحة السكندري بثلاثية نظيفة ضمن منافسات الجولة الرابعة من كأس الرابطة المصرية.
وحقق فريق سموحة، الفوز بثلاثية نظيفة بالمباراة التي أقيمت مساء اليوم على ملعب برج العرب بالإسكندرية، ضمن منافسات الجولة الرابعة من دور المجموعات، عن طريق كلًا محمد عبد العاطي في الدقيقة 26، وعبد الكبير الوادي الذي سجل هدفين في الدقيقتين 48 و51.
وبعد خسارة الأهلي القاسية فقد الأهلي فرصة المنافسة على بطولة كأس رابطة الأندية ويودعها من الباب الكبير بعد تذيله المجموعة برصيد 3 نقاط، فيما احتل سموحة قمة المجموعة الثانية بـ7 نقاط.
وقال بيتسو موسيماني في المؤتمر الصحفي، إنه هناك عناصر عائدة من الإصابة بفيروس كورونا، وأحمد عبد القادر فقد من وزنه 5 كيلو جرام، بخلاف الغيابات المتواجدة في كأس الأمم الأفريقية، وإصابة محمد الشناوي وحمدي فتحي وأكرم توفيق.
وأوضح أنه هناك حمل كبير من المشاركة في كأس العالم، لكن أمامنا 9 أيام من أجل المشاركة في كأس العالم، وأتمنى أن يتعافى الفريق خلال هذه الفترة.
4 مؤشرات تهدد الأهلي بالإقصاء المُبكر من مونديال الأندية
-
تلقى دفاع الأهلي 3 أهداف في مباراة واحدة أمام سموحة رغم قضاء جميع لاعبوا الدفاع محمد هاني، رامي ربيعة، ياسر إبراهيم، محمود وحيد فترة راحة وعدم مشاركتهم في المباريات الثلاثة الماضية في كأس الرابط وضع الجهاز الفني في موقف صعب ومحرج بسبب المستوى الهزيل الذي قدمه المدافعون خاصة الثنائي رامي ربيعة وياسر إبراهيم.
-
تألق الحارس الشاب مصطفى شوبير في المباريات الماضية، أحرجت الحارس علي لطفي والذي ظهر عليه “التوهان” داخل الملعب وفشله في حراسة المرمى وتلقي شباكة 3 أهداف.
https://www.youtube.com/watch?v=H1ak3Wsq6UM
-
يغيب عن الأهلي الكثير من اللاعبين المشاركين في المنتخبات الأفريقية في كأس أمم أفريقيا، فضلًا عن الإصابات العضلية وفيروس كورونا، أبرزهم مع منتخب مصر: “الثلاثي المصاب محمد الشناوي، اكرم توفيق ، حمدي فتحي، وعمرو السولية ومحمد شريف، وأيمن أشرف”.
-
فشل المدير الفني في تجهيز جميع اللاعبين الكبار والذين يعتبوا من القوام الأساسي للفريق وشاركوا في مباريات الدوري، حيث أخطاء موسيماني في تجهيزهم في التدريبات الجماعية وظهر عليهم اللياقة الفنية والبدنية الضعيفة طوال شوطي المباراة.
ويلعب الأهلي مباراته الأولى في مونديال الأندية بالإمارات، أمام مونتيري المكسيكي يوم 5 فبراير، ضمن منافسات دور ربع النهائي.
يالا يا فاشل انت مدرب درجه ثانيه والله والبطولات التى تتحدث عنها وقف الحظ بجانب الفريق ليس أكثر. ضدد الزمالك فوزنا بضربه قاضيه قبل اخر المباره بخمس دقايق وقدمت أداء شئ للغايه. وامام كيزر المنافس خسر لاعب بعد ثلاثه وعشرين دقيقه .والله انت مدرب محظوظ فقط وبدون الحظ بتظهر مفلس فنيا وتكتيكيا .ارحمنا وارحل. لانى متاكد من ضعف الخطيب فى اتخاذ القرار