fbpx
الأربعاء , 18 ديسمبر 2024

كيف تسبب العبقري الأهلاوي في حبس مرتضى منصور بذكاء شديد؟

قام العبقري الأهلاوي بالتسبب في التعجيل بحبس مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك، وذلك بعد قرار المحكمة الاقتصادية حبس مرتضى منصور من سنة إلى شهر مع الشغل والنفاذ، في قضية سب وقذف محمود الخطيب رئيس نادي الأهلي.

 

وقال خالد مرتجي أمين صندوق النادي الأهلي، في تصريحات سابقة منذ عدة أيام، أن النادي الأهلي حريص للغاية على علاقته مع الأندية، وأن ما يحدث مع رئيس الزمالك أمر يثير علامات الاستفهام.

 

الأكثر مشاهدة..

مسلسل مرتضى منصور مع الزمالك ينتهي بلا عودة.. ووزارة الرياضة تتخذ قرار ناري

عاجل.. كولر يفكر في قلب الطاولة على صن داونز بتفكير مجنون

بالأرقام.. هل تعقد موقف الأهلي في التأهل بعد ضغط الهلال وصن داونز وحصالة القطن؟

الأهلي يتعجب من ربط نجم الفريق بالرحيل الخارجي.. تفاصيل مهمة

ضربة معلم.. ٣ مكاسب للأهلي حال انتقال نجم الفريق إلى الخليج

عاجل.. كولر يستقر على تحدي صن داونز بـ3 أسلحة نارية

كولر يستبعد شادي حسين وربيعة من قائمة مواجهة صن داونز

 

 

وأضاف أمين صندوق الأهلي، أنه تقدم المحامي الخاص به بشكوى ضد مرتضى منصور وإجراء قانوني، ولكنه فوجيء بالرد على المحامي الخاص به بأن يأتي ليسحب الشكوى، ما تسبب في حالة من الغضب الشديد.

 

وشدد مرتجي على أن ما حدث معه يغضبه للغاية، ويؤكد أن هناك شيء خاطيء ولا يصب في مصلحة الجميع، خاصة أن مصر دولة قانون، والجميع يسعى إلى أن يكون منضبطاً داخل المنظومة الحالية.

خالد مرتجي تعامل بذكاء في الساعات الأخيرة، وإنه قدم من خلال المحامي الخاص به إجراء ضد مرتضى منصور ولكنه فوجيء بالرد من قبل المحامي بأنه يتم التنازل عن مرتضى منصور.

 

رد فعل الجماهير الحمراء من خلال بعض المنصات الإعلامية والانتقادات لمرتضى وطريقة التعامل وكأنه فوق القانون عجّل بالطريقة التي تم عقاب رئيس نادي الزمالك مرتضى منصور، حيث أن القرار الأخير ورد فعل الجماهير ومرتجي قام بتعجيل خطوات الحكم تجاه رئيس الزمالك السابق.

مرتضى منصور تعمد في القرارات الماضية، استفزاز القرارات الخاصة بالنادي الأهلي، ويحسب لمجلس إدارة الأهلي رفض أي صلح أو حلول ودية، حيث أن النقطة المضئية هي تصريحات مرتجي.

شاهد أيضاً

مروان عطية ينفجر في وجه محمد رمضان.. وكارثة في توقيع الزمالك مع الثنائي

تحدث الإعلامي أمير هشام، عن حقيقة العروض التي وصلت مؤخراً إلى مروان عطية، وحقيقة رحيله …