خرج خماسي جديد من الحسابات الرسمية للجهاز الفني للفريق الكروي الأول، بقيادة السويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق، وذلك من المواجهة المقررة بين الطرفين أمام الهلال السوداني في دوري أبطال إفريقيا.
واستقر المدير الفني للقلعة الحمراء على استبعاد الخماسي برونو سافيو ومحمد فخري، ومحمد أشرف، وشادي حسين وطاهر طاهر لأسباب فنية، بالإضافة إلى الاعتماد على اللاعبين الأساسيين في المواجهة.
الأكثر مشاهدة:
عاجل.. قرار جديد من فيفا للكاف قبل مواجهة الأهلي والهلال السوداني
عاجل.. كولر يستبعد ثنائي جديد من مواجهة الهلال السوداني
رسمياً.. المغفل مديرا فنيا للزمالك لخلافة جوسفالدوا فيريرا
كولر يحدد الموعد الرسمي للإعلان عن قائمة الراحلين عن الأهلي.. “توقيت مبكر”
عرض خدمات نجم زملكاوي كبير على النادي الأهلي والإدارة تضع شرط وحيد
عاجل.. كولر يحذر من السلاح المزدوج في الهلال السوداني!
كولر يرحب| محمد رضا بوبو قريب من الأهلي في صفقة تبادلية مع كريم نيدفيد + مقابل مادي لم يحدد
تسريب تشكيل الهلال السوداني خلال معسكره في القاهرة.. كيف يفكر فلوران إيبينجي؟
للمرة الثانية.. الهلال السوداني يقدم خبراً ساراً للأهلي قبل المواجهة المرتقبة
بتعليمات الخطيب.. الأهلي يوجه الضربة القاضية إلى الهلال السوداني في معسكره بالقاهرة
تخيل كام؟.. دينا سليم زوجة خالد الغندور تشعلها وتتوقع نتيجة لقاء الأهلي والهلال السوداني
وخرج رامي ربيعة مدافع الفريق من التشكيل الرسمي للفريق، حيث قرر المدير الفني الاعتماد على اللاعبين الأساسيين في الجانب الدفاعي، بالإضافة إلى لاعبين آخرين من العيار الثقيل لأجل إيقاف خطورة الاندفاع الهجومي للاعبين.
النادي الأهلي بقيادة كولر يتطلع إلى تخطي الهلال السوداني الذي بالغ في التصريحات والحروب الكلامية من جانب إدارة الفريق، والجهاز الفني واللاعبين ووسائل الإعلام السودانية.
ومن المقرر أن يدرس الفريق الكروي الأول منح عدد من اللاعبين الجانب المضيء على الصعيد الفني، وذلك من أجل الوصول إلى الآلية المميزة التي تجعل الفريق ينطلق بشكل متميز في الصفوف على الصعيدين المحلي والإفريقي.
ومازال النادي الأهلي يسعى إلى الوصول إلى المستوى المميز الذي من خلاله حقق بطولتي التاسعة والعاشرة على الصعيد الإفريقي، بعدما وصل إلى النهائي في النسخة الماضية ولم يتحقق بسبب ما حدث في مواجهة الوداد المغربي.
ويتطلع الفريق الأحمر إلى الوصول للآلية المتميزة للفريق على كافة الأصعدة، بينما يدرس الفريق الآلية التي من خلالها يعود مرة أخرى إلى منصات التتويج محلياً وإفريقيا وعالمياً، وذلك بعد الوصول إلى مونديال الأندية العديد من النسخ المتتالية.