أعددت هذا المقال قبل أن يحرز "عماد متعب" هدفيه الأفريقيين الأخيرين فى مرمى ( توسكر الكينى ) فى ذهاب دور الـ 32 من دورى أبطال أفريقيا ، ولم أتمكن من عرضه قبل اللقاء بسبب ظروف عملى ، لكن كان الغرض من المقال هو التأكيد على أننا فى مصر نعشق القفز مع التيار والسباحة فيه ، حتى لو لم نكن نجيد …

 تلك السطور القادمة خاصة جدا .. هى رسالة حب وعرفان بالجميل وتقدير ، ودعاء من القلب إلى المولى عز وجل .. هو صديق عزيز ، جدا ، لا يعرفه كثيرون فى مجالنا هذا .. لكن داخل ( أهلى نيوز ) ، موقعا ومنتدى ، يعرفه ويحبه ويقدره الجميع .. قلوبنا كلها معك ، يا أجمل الأصدقاء ، وأكثرهم تفانيا وكرما …

 فى فبراير الأسود ، رحل عن عالمنا شباب فى عمر الزهور ، ومر ما يقرب من عام والكل فى انتظار القصاص العادل ممن أودوا بحياة هؤلاء الأبرياء .. وليس يناير القادم ببعيد ، وما أدراك ما يناير !       والأمر الذى نتحدث عنه هنا يبدأ كالآتى ،، مكالمة تليفونية من قبل برنامج رياضى مع أحد أولياء أمور من …

 فى أم هتقوم دلوقتى تبص على السرير وتبكى .. وفى أم هتقرب من السرير وتبوسه وتاخد المخده فى حضنها وبرضه هتبكى .. وفى أم هتفضل على سريرها بتتحسر وبتبكى .. وفى أم هتفضل على سريرها بتبكى وبتقنع نفسها أنه نايم جوا .. وفى أم هتخاف تقوم عشان ما تدخلش الغرفه بتاعته وتلاقيه مش موجود بجد .. وأم هتقف قدام الغرفه …

 هى مجرد فكرة ، قد تعجب البعض ويتهكم عليها آخرون ، أو قد لا يعيرها أحد أى انتباه ، لكن لأن الرياضة وكرة القدم خاصة لا تخضع لحسابات الفوز والهزيمة فقط ، ولا ترضخ أو تستسلم لظروف صعبة يمر بها أحد أطراف اللعبة ، فقد قررت طرحها وسأعمل على أن تصل لمسئولى النادى اليوم و قبل ثلاثة أيام  – وهى …