كتب / د. عمرو عبيد   فى "كلاكيت رابع مرة" خلال حوالى 7 شهور فقط ، يصطدم منتخب الفراعنة المصرى مع محاربى صحراء الجزائر خلال مباراة الدور قبل النهائى لبطولة أمم افريقيا المقامة حاليا بأنجولا ، و لا تزال ذكريات الخروج القريب من تصفيات كأس العالم تتداعى فى أذهان المصريين ، الا أن القدر أبى أن تمر بطولة افريقيا …

كتب د. عمرو عبيد     ( الأداء قدر الحاجة ) .. هذه الجملة تختصر أى حديث حول أداء أغلب الفرق الإفريقية المشاركة فى النسخة الحالية المقامة بأنجولا ، ولم تظهر معظم الفرق بمستواها المعهود الذى رج جنبات القارة منذ بضعة شهور قليلة خلال التصفيات النهائية المؤهلة الى كأس العالم وتلك البطولة أيضا .. فلم تكن الفرق المتأهلة الى المونديال …

  أبدا … " لا يضيع الله أجر من أحسن عملا "   لم تكن فكرة وليدة اللحظة ، بل بدأت منذ شهور وشهور بلغت عاما ونصف تقريبا ، وربما أكثر من ذلك .. كنت أشاهد مباراة فى بطولة رابطة الأبطال الأوروبية وبعد نهايتها ، انتظرت لمتابعة احصائيات المباراة وأعجبتنى بشدة القراءات التى ظهرت على الشاشة من أرقام تتعلق باجمالى …

  جلست .. والخوف بعينيها ، تتأمل فنجانى المقلوب     قالت يا ولدى لا تحزن ، فـ"النصر" ليس عليك هو المكتوب …. يا "ولدى" !     فسرت ونجمت كثيرا ، لكنى لم أقرأ أبدا فنجانا يشبه فنجانك .. ولم أعرف أحزانا وأفراحا مثل أحزانك وأفراحك !   فمقدورك أن تبقى مفتونا بين الماء وبين النار ، هذا هو …

  ليس أفضل مواسم أو بدايات الأهلى فى أى بطولة ، ولكنه أبدا ليس الأسوأ … فالفريق شهد تغييرات عدة سواء كان فى الجهاز الفنى أو التشكيلات او حتى طريقة اللعب وأسلوب الفريق ، ناهيك عن غيابات جمة ضربت جنبات الفريق سواء كانت لأسباب فنية بحتة أو تأديبية ( ايقافات لانذارات أو طرد ) أو حتى استبعاد نتيجة بلبلة شديدة …