أحبها .. أعشقها .. أتمنى أن تكون فوق القمة دوما ..   أكره تأخرها ، أغضب من إحباطها وعدم تنظيمها ..   لكنى أحبها … إنها بلدي وبلد أبى وجدودي   أتحملها كثيرا وأحيانا أرغب في نقدها بعنف … نعم ، ولو كان السبب "تذكرة" !   لا أدرك سببا لذلك ، اللهم إلا كلمة واحدة .. عندما نسمعها …

    يا لها من صغيرة مسكينة .. لا حول لها ولا قوة   تعرف مهمتها جيدا ، ولا تدرك خيانة أو استغلال   تسعد عندما تتواجد بين أيدى البسطاء ، وتفهم معنى السعادة التى تضفيها على قلوبهم   لم تستوعب ابدا ما يفعل بها حاليا .. ولو أدركت ، لتمنت الانتحار !   تحكى قصتها المأساوية بلا تحفظ وببراءة …

  أضغاث أحلام أم رؤيا … لا أعرف ! أمنية وتحرك للعقل الباطن أم نبوءة .. ربما ! حلم جميل ويدعو للتفاؤل ، أم مجرد حدث عرضى … لم أعد أدرى لماذا اذن أفكر وحدى؟ ، لماذا لا أتحدث معكم؟ ، فلربما شاهده غيرى أو يوقظنى أحدكم … فاسمحوا لى أن احكى لكم حلمى فى قصة قصيرة … أو لعلها …

    فتنة !! … أغراض شخصية !! … تمثيل وادعاء !! … لا أعرف !   أقسم انها مجرد مباراة لكرة القدم ، لا أكثر ولا أقل !   ولو ان هذه هى كرة القدم … فاللعنة على تلك اللعبة ، انها لعبة يا سادة  !   واذا كان هذا هو حال شعوبنا الحقيقى ، فان نهايتنا قد اقتربت …

  ايمانا بدورنا الفعال والرائد دوما فى مجال الصحافة الاليكترونية ، ولمنح الفرصة لأكبر قدر من المواهب فى أن تظهر وتبرز امكانياتها ، فكما حصلنا نحن على فرصة ، يجب علينا ان نمنحها للآخرين ..       فيسعدنا أن نقدم لكم أول مسابقة من نوعها داخل منتدى موقع اهلى نيوز ، وندعو كل قراء الموقع أن يدخلوا للتسجيل فى …